بحث في الموقع

أحمد سراج


أربعة رفاق هم ناجي وسفر وفهد والراوي، يجوبون أربع مدن، الجراح من مدينة، والترياق في أخرى، يبدأ النص بتجمعهم للاستماع إلى عزف موسيقار كبير على الكمنجة في بيت "ناجي"  ثم يتحرك كل منهم صوب أقداره التي تجهز له الفرح والترح في آن؛ فلا تستقيم الحياة لأحدهما رغم ما يبدو من ظروف مواتية،

أحمد سراج
أربعة رفاق هم ناجي وسفر وفهد والراوي، يجوبون أربع مدن، الجراح من مدينة، والترياق في أخرى، يبدأ النص بتجمعهم للاستماع إلى عزف موسيقار كبير على الكمنجة في بيت "ناجي"  ثم يتحرك كل منهم صوب أقداره التي تجهز له الفرح والترح في آن؛ فلا تستقيم الحياة لأحدهما رغم ما يبدو من ظروف مواتية، ذلك أن كلا منهما يحمل كعب أخيل في ماضيه فيظل ينغص عليه حياته، ويظهر في الوقت غير الملائم تمامًا فيسقطه من

هل كانت صدفة أن تكون مكة بداية لعبودية «حنّا»، وتذهب إلى المنامة لتجد في قصور الأمراء والشيوخ والتجار، عبيدا مثلها نساء ورجال ساقتهم الأقدار ليكونوا تحت سلطاتهم، ويحمل كل عبد أو عبدة فيهم تاريخا من العذاب والقهر والجوع والدموع ؟ سنجد في البداية (أم الخير) العبدة الكبيرة من مجموع عبيد بن نصري، التاجر البحريني الذي ينحدر من سلالة فارسية داخل قصره،

سعد أحمد ضيف الله*

قرأتُ أخباراً عن رواية «غيوم امرأة استثنائية» للروائي أحمد الدويحي قبل أن أقرأ الرواية، وهذه ليست من عادتي، لكن في بعض الأحيان تصل الأخبار بينما الكتاب يصعب الحصول عليه، وذكر الدويحي نفسه في تدوينة خطها بأنامله على حائطه بـ«فيسبوك»

بين يدي الآن رواية (ثمن الملح) للفقيد الراحل خالد البسام الصادرة عن دار جداول، فرحت بها والصديق محمد السيف، يناولني الرواية ويقول هذه الرواية التي تحدثنا عنها، وبالفعل هي رواية ممتعة مدهشة مؤلمة في ذات الحال، والأهم أنها حفزتني للعودة إلى الكتابة بعد انقطاع طويل، والرواية تتناول قضية الرقيق والعبودية في الجزيرة العربية..