بحث في الموقع

* الثقافية - عبدالله السمطي:
أكد الكاتب الروائي أحمد الدويحي على ريادة الأديب إبراهيم الناصر الحميدان، وذكر في تعليقه على رفض طباعة أعماله من قبل النادي الأدبي بالرياض أن قضية طبع عمل رائد لفن السرد كالحميدان قضية كبيرة، وأكد الدويحي الذي شارك في تأسيس جماعة السرد مع الحميدان وسلطان القحطاني وحسين علي حسين وآخرين

يرى الروائي أحمد الدويحي أن الرواية السعودية مرت بثلاث مراحل هامة، كانا إبراهيم الناصر، وعبدالعزيز مشري بطلا المرحلة الأولى في الثمانينيات، بينما يصف التعاطي مع الرواية في المرحلة الثانية التي جاءت بعد أزمة الخليج في التسعينات بالجميل حيث أظهر أسماء وتجارب روائية جديدة، ويصور المرحلة الثالثة في الألفية الثالثة كهطول المطر وتدفق الرواية بشكل كبير ودخول المرأة إلى عالم الرواية وإسهامها في كشف المستور،

عندما أقرأ (ريحانة) أتصور أني أقرأ الباحة بسرياليتها العالية وحكايتها البسيطة

هاني حجي من الرياض

في حديث عن زاوية ذاكرته مع مدينة الباحة يقول الروائي أحمد الدويحي ''ولدت في قرية صغيرة في الباحة تسمى (العسيلة) يهتم أهلها بالفلاحة وهي مشهورة بزراعة العنب عشت طفلا صغيرا عنده أحلام كبيرة على جبال السروات كنت أشعر أنني ألامس السماء أشعر أنها غريبة مني وهي تصافحني كانت صفحتي اليومية التي أكتب عليها أحلامي وأراها تتماوج بين السحب .