بحث في الموقع

( 1 )

** قدرُ «أحمد الدويحي» أن يتعايش مع « الحزن » ثم « يعيشه ».. لكنه لم « يعشَ » به..!
** انتقل به يوم الجمعة من « مُعَزٍّ » إلى « مُعزَّى ».. و« الناتج » في كليهما « فَقْد ».. ربما اختلف «طعمُه» أو «رائحتُه».. غير أنه في النهاية « الموت »..!

إبراهيم الناصر الحميدان

الصديق المبدع أحمد سعيد الدويحي من أوائل الروائيين الذين احترفوا الصحافة قبل ربع قرن، ولهذا السبب نجد أن معارفه تتسع لمساحة الوطن والأقطار العربية ربطته بهم علاقة حميمية ما زالت قائمة على أن ارتباطه بالصحافة تلك الفترة الطويلة لم تعزز صلاته بها لرفضه رفع راية الشللية والتسبيح بعبقرية الرؤساء الذين يتباهون بقدراتهم مثل الطواويس في ميدان محدود لم يكن للتنافس الحرفية الكثير من الفرص.

الكتاب: خطوات على جبال اليمن
المؤلف: سلطان القحطاني
الناشر: الرياض : المؤلف

هنا نستريح بين دفتي كتاب في كل مرة وحينما أبدأ برواية مهمة خطوات على جبال اليمن لمؤلفها د. سلطان القحطاني فانما مرد هذا الى الفضvاء الروائي الذي أوجده لهذا المؤلف في هذا العالم المليء بالأساطير والتعددية والتراث العربي الموحي.
وبعد..

أبها: نادية الفواز

نظم نادي أبها الأدبي ممثلا في جماعة السرد نهاية الأسبوع المنصرم لقاء مفتوحا مع الروائي السعودي أحمد الدويحي حيث تحدث عن فن السرد وعن سيرته الذاتية وتجربته في الكتابة الروائية والصحفية وأثر خروجه من الباحة في الـ 12 من عمره على كتاباته. وتناول في حديثه الرواية باعتبارها فناً اجتماعياً ومدنياً معترفا بأن هناك "محطات واسعة من الفوضى في تجربته".

ربما تكون حالة بين القطيعة والغياب تلك التي تعيشها العلاقة بين ثقافة الكلمة والصورة في المملكة، فالعلاقة بين منتجي الأفلام القصيرة والأعمال الإبداعية شبه غائبة. وبالرغم ربما تكون حالة بين القطيعة والغياب تلك التي تعيشها العلاقة بين ثقافة الكلمة والصورة في المملكة، فالعلاقة بين منتجي الأفلام القصيرة والأعمال الإبداعية شبه غائبة. وبالرغم