بحث في الموقع

لا تمر أي دورة لجائزة البوكر العربية، إلا وتثير عقبها في الأوساط الثقافية العربية، كثيرا من الأسئلة الحادة، وتشعل بعض الحرائق، وتتركـ خلفها بعض الأحقاد، ولغة تستحضر من القبور بطعم المؤامرة.حدث ذلك في مشهدنا المحلي في السنوات الأخيرة بالذات،

الأحد: أوراق!
كانت المفاجأة، إذ أكتشف وأنا أرتب أوراقي من جديد، وجدت لقاءً مع الحبيب، والمعلم العملاق الراحل الدكتور عبد الرحمن منيف، كنت قد أجريته معه لــ (روافد) بجريدة البلاد الذي كان يشرف عليه الصديق عبد العزيز الخزام،

اللغة الباذخة الفارهة هي ما يميز نص الصديق الفنان محمود تراوري، كان هذا واضحا في كتابة نصه القصصي، قبل أن نذهب معاً بعيداً في التأويل الروائي، فالإشارات المكانية في النص الروائي، تأخذنا مباشرة من العنوان الموسوم بـ(جيران زمزم)،

فجع الوسط الثقافي بالأنباء الواردة من الصين، تنبئ بما لا يسر حول صحة الصديق الشاعر الكبير عبد الكريم العودة الذي تعرض لأزمة قلبية، دخل على إثرها مستشفى بالصين، ويحتاج إلى عملية لتثبيت دعامات القلب، وفجعت كالآخرين،

حكايات هي العناوين الفرعية لرواية (الربع الخالي) لأستاذنا الكبير عابد خزندار. فقد اختار لها فضاء ضيقاً، هو عبارة عن معتقل، لكنه فضاء يتسع؛ لتمر من خلاله قضايا تاريخية كبرى، وكأنه يحقق إحدى مكاشفات النفري في كتابه المعروف بالمواقف،